الجمهورية العربية السورية
السفير الإيراني يزور اللاذقية للاطلاع على أضرار الزلزال
زار سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية في دمشق مهدي سبحاني محافظة اللاذقية برفقة قافلة مساعدات غذائية ومواد إغاثية، لدعم جهود مواجهة تداعيات الزلزال.
وتضمنت الزيارة لقاء مع محافظ اللاذقية المهندس عامر هلال بحثا فيها الأضرار الناجمة عن الزلزال والصعوبات التي واجهت جهود البحث والاستجابة الأولية للحكومة من قلة الآليات وضعف الإمكانيات، بسبب ظروف الحرب والحصار والعقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية والمساعدات الإيرانية التي لم تتوقف منذ الأيام الأولى للكارثة.
وأكد السفير الإيراني في تصريح صحفي عقب اللقاء الاستمرار في تقديم المساعدات للمتضررين من الزلزال المدمر الذي ضرب سورية في السادس من شهر شباط الماضي، مبيناً أن هذه القافلة مقدمة من سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بدمشق والشركات الإيرانية والجالية الإيرانية المقيمة في سورية للمساهمة ولو بجزء بسيط للتخفيف من معاناة المتضررين.
وأضاف سبحاني: إن المساعدات عربون محبة ومودة وتضامن من الشعب الإيراني للأشقاء في سورية بأنهم دائماً إلى جانبهم لحين تجاوز هذه المحنة.
بدوره نوه المهندس هلال بوقوف الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى جانب سورية ودعمها المستمر في الظروف الصعبة وآخرها هذه الكارثة، مشدداً على العلاقات الأخوية القوية التي تربط البلدين.
وتضمنت الزيارة لقاء مع محافظ اللاذقية المهندس عامر هلال بحثا فيها الأضرار الناجمة عن الزلزال والصعوبات التي واجهت جهود البحث والاستجابة الأولية للحكومة من قلة الآليات وضعف الإمكانيات، بسبب ظروف الحرب والحصار والعقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية والمساعدات الإيرانية التي لم تتوقف منذ الأيام الأولى للكارثة.
وأكد السفير الإيراني في تصريح صحفي عقب اللقاء الاستمرار في تقديم المساعدات للمتضررين من الزلزال المدمر الذي ضرب سورية في السادس من شهر شباط الماضي، مبيناً أن هذه القافلة مقدمة من سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بدمشق والشركات الإيرانية والجالية الإيرانية المقيمة في سورية للمساهمة ولو بجزء بسيط للتخفيف من معاناة المتضررين.
وأضاف سبحاني: إن المساعدات عربون محبة ومودة وتضامن من الشعب الإيراني للأشقاء في سورية بأنهم دائماً إلى جانبهم لحين تجاوز هذه المحنة.
بدوره نوه المهندس هلال بوقوف الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى جانب سورية ودعمها المستمر في الظروف الصعبة وآخرها هذه الكارثة، مشدداً على العلاقات الأخوية القوية التي تربط البلدين.
