أدانت جبهة العمل الإسلامي في لبنان استمرار الإجراءات القسرية أحادية الجانب والحصار الأمريكي والغربي على سورية.

وأكدت الجبهة في بيان لها اليوم أن تمديد الاتحاد الأوروبي للإجراءات القسرية بحق مركز الدراسات والبحوث العلمية وبعض العاملين فيه في سورية يأتي إرضاء للعدو الصهيوني الغاشم واستمرارا لما يسمى “قانون قيصر” الأمريكي الذي يفرض حصاراً جائراً على هذا البلد الشقيق.

وطالبت الجبهة العالم الحر والشرفاء والأحرار في العالم بالوقوف في وجه كل الإجراءات التعسفية والقسرية التي تطال سورية ولبنان.