وزارة الإعلام
جدد البطريرك يوحنا العاشر يازجي بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس التأكيد على أن الشعب السوري باق ومتجذر بارضه رغم الحرب الكونية الظالمة التي يتعرض لها وطنه.
وبين البطريرك يازجي بعد قداس في دير بوتنا برومانيا أمس أن ما يجري في سورية من إرهاب وجرائم وتكفير أعمى يصب في “خانة المصالح السياسية” ولا يمت للبشرية بصلة داعيا العالم للاستفاقة والتحرك لإعادة الأمن والاستقرار إلى هذا البلد .
وقال البطريرك يازجي “إن كنيسة أنطاكية تدفع كغيرها ثمن الإرهاب والتكفير والخطف والتهجير واستباحة المقدسات وهناك مطارنة وكهنة ورهبان تختطف ولا نرى اهتماما دوليا تجاه ذلك”.