الجمهورية العربية السورية
اللاذقية ..تمهيداً لإشادة مساكن مؤقتة للمتضررين من الزلزال البدء بنقل ملكية أحد المواقع في قرية اسطامو
بدأت محافظة اللاذقية الإجراءات القانونية بنقل ملكية أحد المواقع في قرية اسطامو لتجهيز الأرض، والمباشرة بالأعمال الإنشائية، لإقامة مساكن مؤقتة للمتضررين في المحافظة.
وأكد نائب رئيس المكتب التنفيذي المهندس فراس السوسي أنه بناء على توجهات الوزارة ومحافظة اللاذقية بإيجاد مواقع مناسبة لإنشاء هذه المساكن، كان هناك عدة جولات يومية في قرية اسطامو، لدراسة المواقع المتوافرة والمعروضة واختيار الأنسب منها.
وبين أنه بعد المفاضلة بين عدة مواقع، تم اختيار أرض مناسبة لإقامة هذه المساكن، وبدأت الإجراءات القانونية لنقل الملكية الخاصة بها، والمباشرة بالأعمال الإنشائية.
ولفت إلى أن وزارة الإدارة المحلية والبيئة وجهت بشراء قطعة أرض تشاد عليها المساكن البديلة، بدلاً من أحد الحلول المقترحة باستئجار أحد المواقع، وذلك ضماناً لاستقرار المشروع في المستقبل، وخدمةً للمتضررين والوحدة الإدارية بشكل عام، معتبراً أن ذلك لاقى استحساناً من المتضررين في القرية.
من جهته أوضح منهل طالب رئيس مجلس بلدية قمين التي تتبع لها قرية اسطامو أن الوزارة أعطت دفعاً للبلدية من خلال الموافقة على شراء قطعة الأرض لإشادة المساكن المؤقتة للمتضررين، مشيراً إلى أن الأرض بمساحة 10 دونمات، وهناك إجراءات قانونية يتم العمل بها لنقل الملكية مع تسهيلات من وزارة الإدارة المحلية لهذه الغاية.
وقال: ستتم المباشرة بالأعمال الإنشائية مع المضي بإجراءات التعاقد، وبعد كارثة الزلزال وبالتنسيق مع الهلال الأحمر الإماراتي تم إطلاق العمل بمشروع إنشاء ألف وحدة سكنية منها 85 وحدة في قرية اسطامو، على أن يتم إنجاز المشروع خلال 8 أشهر.
وأكد نائب رئيس المكتب التنفيذي المهندس فراس السوسي أنه بناء على توجهات الوزارة ومحافظة اللاذقية بإيجاد مواقع مناسبة لإنشاء هذه المساكن، كان هناك عدة جولات يومية في قرية اسطامو، لدراسة المواقع المتوافرة والمعروضة واختيار الأنسب منها.
وبين أنه بعد المفاضلة بين عدة مواقع، تم اختيار أرض مناسبة لإقامة هذه المساكن، وبدأت الإجراءات القانونية لنقل الملكية الخاصة بها، والمباشرة بالأعمال الإنشائية.
ولفت إلى أن وزارة الإدارة المحلية والبيئة وجهت بشراء قطعة أرض تشاد عليها المساكن البديلة، بدلاً من أحد الحلول المقترحة باستئجار أحد المواقع، وذلك ضماناً لاستقرار المشروع في المستقبل، وخدمةً للمتضررين والوحدة الإدارية بشكل عام، معتبراً أن ذلك لاقى استحساناً من المتضررين في القرية.
من جهته أوضح منهل طالب رئيس مجلس بلدية قمين التي تتبع لها قرية اسطامو أن الوزارة أعطت دفعاً للبلدية من خلال الموافقة على شراء قطعة الأرض لإشادة المساكن المؤقتة للمتضررين، مشيراً إلى أن الأرض بمساحة 10 دونمات، وهناك إجراءات قانونية يتم العمل بها لنقل الملكية مع تسهيلات من وزارة الإدارة المحلية لهذه الغاية.
وقال: ستتم المباشرة بالأعمال الإنشائية مع المضي بإجراءات التعاقد، وبعد كارثة الزلزال وبالتنسيق مع الهلال الأحمر الإماراتي تم إطلاق العمل بمشروع إنشاء ألف وحدة سكنية منها 85 وحدة في قرية اسطامو، على أن يتم إنجاز المشروع خلال 8 أشهر.
