الجمهورية العربية السورية
أبرز توصيات المؤتمر الثامن لمسؤولي البحث العلمي والإرشاد الزراعي في الدول العربية الذي عقد بدمشق
أوصى المشاركون في المؤتمر الثامن لمسؤولي البحث العلمي والإرشاد الزراعي في الدول العربية الذي عقد بدمشق، ونظمه المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة (أكساد)، باعتماد نهج متكامل في الإدارة المستدامة لموارد الأراضي والمحافظة على سلامتها، لتحقيق تحييد تدهور الأراضي.
ودعا المشاركون بالمؤتمر الذي اختتمت فعالياته الخميس الماضي وأعلنت توصياته اليوم، إلى إدراج استراتيجيات تحييد تدهور الأراضي، وتحسين إدارتها ضمن سياسات الإرشاد الزراعي والبحث العلمي التطبيقي في الدول العربية، وتعزيز مراقبة الجفاف وتحديد المناطق المتأثرة به، وتطوير التعاون الإقليمي في دعم البحث العلمي.
كما تضمنت توصيات المؤتمر المطالبة بإشراك السكان المحليين وإدماجهم في أنشطة التنمية المستدامة لموارد الأراضي، وإعادة تأهيل المتدهور منها، وتعزيز آليات تعبئة وتحريك مصادر التمويل العربي والدولي اللازم لتحسين أنشطة الإرشاد الزراعي المختلفة، ولا سيما الإرشاد الرقمي في مجال تحييد تدهور الأراضي.
وجاء في توصيات المؤتمر التأكيد على ضرورة تحديث التشريعات الوطنية وتطويرها، بما يتناسب مع تحديات حماية موارد الأراضي والمبادرة الدولية، وتعزيز مشاركة المرأة الريفية والشباب الريفي في برامج ومشاريع تحييد تدهور الأراضي، وتعزيز دورهم في التنمية الريفية والإرشاد الزراعي.
وكلف المؤتمر في توصياته (أكساد) تنظيم ورشة عمل حول تطوير النظم الإرشادية في الدول العربية وعقد المؤتمر القادم عام 2025 في العاصمة دمشق، بعنوان دور البحث العلمي والإرشاد الزراعي في تحسين إنتاج الحبوب لدعم الأمن الغذائي العربي.
وتضمنت أعمال المؤتمر الذي انطلقت فعالياته في الـ 12 من الشهر الجاري عبر تقنية الفيديو كونفيرانس عدداً من العروض التقديمية العلمية والبحثية والإرشادية لأربع عشرة دولة عربية، منها سورية، إضافة إلى مداخلات علمية وفنية.
ودعا المشاركون بالمؤتمر الذي اختتمت فعالياته الخميس الماضي وأعلنت توصياته اليوم، إلى إدراج استراتيجيات تحييد تدهور الأراضي، وتحسين إدارتها ضمن سياسات الإرشاد الزراعي والبحث العلمي التطبيقي في الدول العربية، وتعزيز مراقبة الجفاف وتحديد المناطق المتأثرة به، وتطوير التعاون الإقليمي في دعم البحث العلمي.
كما تضمنت توصيات المؤتمر المطالبة بإشراك السكان المحليين وإدماجهم في أنشطة التنمية المستدامة لموارد الأراضي، وإعادة تأهيل المتدهور منها، وتعزيز آليات تعبئة وتحريك مصادر التمويل العربي والدولي اللازم لتحسين أنشطة الإرشاد الزراعي المختلفة، ولا سيما الإرشاد الرقمي في مجال تحييد تدهور الأراضي.
وجاء في توصيات المؤتمر التأكيد على ضرورة تحديث التشريعات الوطنية وتطويرها، بما يتناسب مع تحديات حماية موارد الأراضي والمبادرة الدولية، وتعزيز مشاركة المرأة الريفية والشباب الريفي في برامج ومشاريع تحييد تدهور الأراضي، وتعزيز دورهم في التنمية الريفية والإرشاد الزراعي.
وكلف المؤتمر في توصياته (أكساد) تنظيم ورشة عمل حول تطوير النظم الإرشادية في الدول العربية وعقد المؤتمر القادم عام 2025 في العاصمة دمشق، بعنوان دور البحث العلمي والإرشاد الزراعي في تحسين إنتاج الحبوب لدعم الأمن الغذائي العربي.
وتضمنت أعمال المؤتمر الذي انطلقت فعالياته في الـ 12 من الشهر الجاري عبر تقنية الفيديو كونفيرانس عدداً من العروض التقديمية العلمية والبحثية والإرشادية لأربع عشرة دولة عربية، منها سورية، إضافة إلى مداخلات علمية وفنية.
