•قوات الاحتلال التركي ومرتزقته تواصل عدوانها على قرى ريف تل تمر بالريف الشمالي الغربي لمحافظة الحسكة.. العدوان يتسبب بتهجير نحو 20 ألف عائلة سورية منذ بدايته.
• وحدة من الجيش تحبط هجوما إرهابيا بسيارة مفخخة لتنظيم “جبهة النصرة” عند مدخل خان شيخون بريف إدلب الجنوبي.
• اعتدت قوات الاحتلال التركي ومرتزقته من الإرهابيين بالصواريخ وقذائف الهاون على قرى عويش وداودية وتل طويل بريف بلدة تل تمر شمال غرب الحسكة ما تسبب بتدمير عدد من المنازل وإلحاق أضرار بممتلكات المواطنين وذلك بالتوازي مع حشود وتعزيزات لقوات النظام التركي ومرتزقته في المنطقة المحيطة بقرية أبو راسين بريف رأس العين.
• في ظل التقدم الميداني للجيش العربي السوري على الأرض وتوسيع رقعة انتشاره، سارعت واشنطن للإعلان عن اجتماع اليوم لوزراء دول «التحالف الدولي» المزعوم ضد تنظيم داعش الإرهابي، وذلك لمناقشة إجراءات سورية وروسيا وتركيا في شمال شرق سورية، وذلك عقب اجتماع ستعقده ما تسمى «المجموعة المصغرة» لدعم سورية. وذكر ممثل عن وزارة الخارجية الأميركية رفيع المستوى، خلال مؤتمر صحافي عبر الهاتف، وفق موقع قناة "روسيا اليوم" الالكتروني: «سنجمع في 14 تشرين الثاني في واشنطن أكثر من 35 دولة عضو أو منظمة، تعتبر رئيسية من حيث المشاركة في العمليات في سورية والعراق أو دعم الجهود بطرق أخرى، بما في ذلك (المشاركة) من خلال تمويل أو تنفيذ عمليات مدنية». وأضاف، «على وجه الخصوص، ستركز المناقشة على انطلاقة عمل اللجنة الدستورية في نهاية تشرين الأول (الماضي) في جنيف».
• سحبت قوات الاحتلال الأمريكية رتلاً يضم عشرات الشاحنات والآليات العسكرية من قاعدة صرين بريف حلب الشمالي باتجاه الحدود العراقية لكنها أدخلت في الوقت ذاته رتلاً من العراق إلى محافظة الحسكة يضم 22 آلية عسكرية نوع “هامفي” وشاحنتين بتغطية من طائرة حربية أمريكية بحسب سانا، ودخل الرتل من معبر الوليد غير الشرعي مع العراق واستقر في حقل عودة النفطي بالقحطانية وقرية هيمو بريف القامشلي الغربي وحقول نفط الجبسة.
• تمكنت ورشات الكهرباء والمياه بالحسكة، من إعادة محطة علوك للمياه بريف رأس العين إلى طاقتها الطبيعية بعد وضع 24 بئراً بالخدمة، بعد أن كانت خطوط التغذية الكهربائية للمحطة تعرضت مع بدء العدوان التركي لاستهداف من قبل قوات الاحتلال التركي، أدى إلى انقطاع المياه عن المدينة.
• نقلت صحيفة الوطن عن مصادر إعلامية "معارضة" أن قوات الاحتلال التركي تعمل على إنشاء مقار لمؤسساتها العسكرية والمدنية في مدينة رأس العين، وافتتاح مقار للاستخبارات التركية والشرطة العسكرية التركية في مركز المدينة، في مقار كانت تستخدمها سابقاً مليشيا «قوات سورية الديمقراطية- قسد».
• قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، خلال لقائه مع أردوغان، أمس، إن وقف إطلاق النار في سورية صامد بشكل جيد، و"يبدو أن الأكراد في سورية راضون"، مشيراً إلى أنه ترك قوات في سورية لتأمين النفط. وذكر الرئيس الأمريكي في معرض كلامه أن تركيا لديها 100 معتقل من تنظيم "داعش"
. من جانبه، قال أردوغان إنه طلب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوقف عن دعم وحدات حماية الشعب الكردية، بحسب "رويترز".
• أعلن وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، أن انسحاب الجيش الأمريكي من منطقة عين العرب في شمال شرقي سورية قرب الحدود التركية قد يستغرق "أسبوعاً آخر أو نحو ذلك" كي يكتمل، بينما يعيد الجيش الأمريكي تمركز قواته في سورية ويخفضها. وقال إسبر إنه لدى اكتمال الانسحاب الجزئي فسيظل للجيش الأمريكي نحو 600 جندي في سورية انخفاضاً من نحو ألف قبل أمر ترامب بالانسحاب الشهر الماضي، حسب "رويترز". أضاف أن الولايات المتحدة لا تزال على دعمها لقوات سورية الديمقراطية التي يقودها الأكراد وتعتبرها تركيا جماعة إرهابية.
• في لهجة تحريضية قال المسؤول في"قوات سوريا الديمقراطية"، «جميع القوى تريد أن تعرف دورها، والمباحثات مستمرة مع جميع الأطراف، نحن نعقد لقاءات مع دمشق ومع كل من موسكو وواشنطن، توجد أيضاً محادثات بين موسكو وواشنطن، وستستمر هذه اللقاءات إلى أن تتضح الصورة أكثر»، وشدّد بأن الوضع النهائي لخارطة توزع القوى العسكرية المنتشرة حالياً في شرق الفرات، ستتضح خلال الأسابيع القليلة المقبلة. "روسيا اليوم "
• كشفت صحيفة "يني شفق" عن أنّ الوحدات الكردية المسلحة، عقدت اتفاقاً مع شركة "التنمية العالمية" الإسرائيلية حول بيع النفط في شمال سورية. وأشارت إلى أنّ الشركة الإسرائيلية ستقوم باستثمار حقول النفط، وتشغيلها واستخراج النفط وبيعه. وأضافت أنّ الشركة الإسرائيلية بدأت فعلياً عملها مع أوائل حزيران الماضي. ولفتت إلى أنّ القيادية في الوحدات الكردية المسلحة، إلهام أحمد، مثلت المنظمة الكردية في توقيع الاتفاقية الجديدة، كما أنّ مبيعات النفط ستخضع تحت رقابة وزارة الخزانة الأمريكية وموافقتها. وأوضحت أنّ الوحدات الكردية المسلحة تستولي على 11 حقلاً نفطياً في شمال سورية، في الرقة والحسكة ودير الزور، وتسيطر على مئات الآبار من النفط هناك. وأوضحت أنّ التقديرات تتضمن الإنتاج اليومي من النفط الذي قد يصل إلى 400 ألف برميل يومياً، حيث تبلغ الطاقة الإنتاجية اليومية حالياً نحو 125 ألف برميل يومياً، ويصل سعر الطن المتري (تساوي 7 براميل)، ما بين 160 و240 دولاراً، بالتالي، فإنّ سعر البرميل الواحد يتراوح نحو 22 إلى 35 دولار.
• أصيب 16 جنديا تركيا ومدني بانفجارين في مخزن للأسلحة في محافظة شانلي أورفا جنوب شرق تركيا الليلة الماضية.
ونقلت وكالة أنباء الاناضول الناطقة بلسان النظام التركي عن حاكم المحافظة عبد الله ايرين قوله للصحفيين إن 16 جنديا ومدنيا واحدا أصيبوا بجروح جراء انفجارين وقعا في مخزن الأسلحة بمنطقة هليلي مشيرا إلى أن حريقا ضخما نجم عن الانفجارين.
وكان سبعة أشخاص قتلوا وأصيب عشرة آخرون بجروح منتصف أيلول الماضي جراء انفجار عبوة ناسفة بإقليم ديار بكر جنوب شرق تركيا.
• عن احتمال حدوث مواجهة بين قوات أمريكية وقوات روسية في سورية. قال الجنرال مايكل ناغاتا، قائد سابق للعمليات الخاصة في القيادة المركزية الأمريكية، لوكالة "سبوتنيك" إنه يجد ذلك بعيد الاحتمال. وأضاف الجنرال الأمريكي، أن في تقديره لا يمكن أن تحدث مواجهة كهذه، إلا إذا قرر السوريون أو الروس أو غيرهم عدا تنظيم "داعش" الاعتداء على عسكريين أمريكيين. وعن احتمال بقاء قوات أمريكية في سورية، قال: إن تحديد متى تسحب الولايات المتحدة قواتها من سورية أمر صعب، لكن مهمة القوات الأمريكية في سورية لا تزال تتمثل في محاربة تنظيم "داعش".
• اعتبرت صحيفة "كوريير" الروسية للصناعات العسكرية، أمس، أن خروج قوات الاحتلال الأميركي من سورية أمر لا مفر منه، و«إن لم يكن ذلك بشكل طوعي، فبقوة السلاح». وقالت الصحيفة: رحيل الأميركيين عن سورية أمر لا مفر منه، يمكن أن يكون طوعياً مع الحد الأدنى من خسائر السمعة والخسائر المادية والبشرية، أو قسرياً تحت ضغط تشكيلات قتالية غير نظامية». وشددت الصحيفة على أنه «لا بد لدمشق من استعادة وحدة أراضي البلاد، والقوات الأميركية، تشكل عقبة أمام ذلك، فوجودها في سورية غير قانوني، وهي وفقاً للقانون الدولي معتدية».
• أعلنت روسيا أمس أنها تبحث مع النظام التركي سبل ترحيل مسلحي تنظيم داعش الإرهابي المحتجزين في سورية إلى بلدانهم، وحسب موقع قناة "روسيا اليوم" أعلن الكرملين، عن «نشاط قنوات اتصال بين روسيا وتركيا عبر مختلف الجهات المعنية والجيش، والاستخبارات والأجهزة الأمنية في البلدين، لترحيل الدواعش المقبوض عليهم في سورية إلى بلدانهم».
• أكد رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الاتحاد الروسي قسطنطين كوساتشيف، أن المزاعم التي أوردتها وسائل إعلام بريطانية حول دور لروسيا بقتل مؤسس منظمة «الخوذ البيضاء» الإرهابية ضابط الاستخبارات البريطانى السابق جيمس لو ميزوريه وسيلة قبيحة تهدف إلى تشويه سمعة روسيا.